Top latest Five الابتزاز العاطفي Urban news



هل تعتذر باستمرار لشريكك، حتى لو لم تفعل شيئًا خاطئًا؟ هل تعتذر باستمرار عن سلوكه؟ هل تشعر بالخوف على سلامتك إذا لم تمتثل للمطالب؟ هذه من علامات الابتزاز العاطفي.

إنه يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويساهم في القلق والاكتئاب.

يجب على الشخص عدم ربط مشاعره بأحد الأشخاص الآخرين أيًا كان، حيث لا يشعر بالحزن عند ابتعاد الشخص أو الفرح عند اقتراب شخص منه، وذلك لأن هذه الطريقة أولى خطوات الابتزاز العاطفي.

قد تصدمك حقيقة عدم معرفتك أنَّك تتعرض للابتزاز، قد تظن أنَّه باستطاعتك اكتشاف ذلك، لكنَّنا في بعض الأحيان نحتاج إلى أن نبتعد قليلاً لنرى الصورة كاملة وإلا لن نلاحظ علامات التحذير.

الكثير من الوالدين يتعرضون للابتزاز العاطفي من أبنائهم. بما انههم نقطة ضعفهم، ويعلمون أنه يتم ابتزازهم ولكن؛ في الأمور البسيطة، والتي لا ينتج عنها عواقب فيمن التسامح معهم في ذلك. 

مع الأخذ في الاعتبار الدقة عند التعامل مع أشخاص آخرين قبل الدخول في علاقات مختلفة ،

الابتزاز العاطفي شكلٌ من أشكال التلاعب النفسي الذي يحاول فيه شخصٌ ما (المُبتَز) السيطرة التامة على شخصٍ آخر (الضحية)، وذلك من خلال الضغط عليه بالعاطفة لتنفيذ مهام أو واجبات معينة يرغب بها.

الابتزاز العاطفى يهدف إلى دفع الضحية للقيام بأشياء لا تريدها أو لا توافق عليها من خلال إثارة مشاعرها بشكل مقصود لتحقيق مكاسب شخصية أو تحقيق رغبات معينة فهو شكل من أشكال التلاعب النفسي الذي يستخدمه شخص ما للتحكم أو الضغط على شخص آخر عن طريق استغلال مشاعره، خصوصًا مشاعر الخوف أو الذنب أو الحب

المقاومة: في حال كنت لا تريد فعل هذا الشيء، فهناك احتمال بتراجع الشخص الآخر.

الابتزاز العاطفي فإنه يؤدي إلى تدهور العلاقة ويضعف من قيم الثقة والاحترام المتبادل و يخلق بيئة سامة في العلاقات.

وختامًا يتضح من تعريف الابتزاز العاطفي أنه كفيل بأن يفسد حياة المرء، ويجعله أسيرًا لمشاعر الضغط والخوف والذنب والرفض، لذا يقع على عاتقك مسئولية حماية نفسك من تلك الألاعيب التي ربما تفسد حياتك، سواء بتثقيف النفس أو باللجوء إلى متخصصين يساعدونك على التخلص من عبء التلاعب والابتزاز.

اين الجمل في الصورة (حل لغز الجمل) هذه الصورة اضغط هنا تمثل وجه الانسان وهي صورة مشهورة على الأنترنت، وهي تمثل تحديا مسليا، والعجيب فيها انها تتضمن م...

لا تختلف أمثلة الابتزاز العاطفي عن هذا المثال، غير أنَّه يخص العلاقات الودية المتينة؛ إذ يسعى الشخص الذي يحاول ابتزازك عاطفياً إلى بث مشاعر الخوف والذنب والغضب لحملك على الامتثال لما يريده، وفي الوقت نفسه، يحاول تحميلك أنت (الضحية) مسؤولية سلوكه السلبي.

غالبا ما يعني هذا تهديدات مباشرة، لكن المعاقِبين قد يستخدمون أيضا العدوانية أو الغضب أو حتى الصمت للتلاعب.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *